فريق

عمل بول كمسؤول أول لتطبيق القانون في المملكة المتحدة وخارجها.  وبوصفه رائد المملكة المتحدة لمكافحة الجرائم المنظمة والخطيرة في شتى أنحاء إفريقيا، وكذلك لاحقاً باعتباره مدير الجرائم المنظمة والناشئة في الإنتربول، فقد اضطلع بمسؤولية تطوير القدرات المطلوبة لمكافحة مجموعة واسعة من التهديدات العابرة للحدود الوطنية، بما في ذلك الاستغلال والاعتداء الجنسيين على الأطفال 

ديبي شغوفة باستخدام مصادر البيانات المعقدة والمتباينة لفهم حجم وأنماط ومحددات الاستغلال والاعتداء الجنسيين على الأطفال على مستوى العالم. تقود ديبي إستراتيجية البيانات في مؤسسة تشايلد لايت دافعةً بذلك رؤية إنشاء بيانات صارمة وقوية وتنظيمها لحماية الأطفال في الوقت الحاضر والحيلولة دون وقوع أي عنف في المستقبل.  

تتمتع زوي بخبرة في العمل مع الحكومات والوكالات على مستوى العالم لتحسين السلامة العامة، وبشكل خاص لتصميم وبناء منظمات جديدة متعددة القطاعات. كما تتولى مسؤولية التحقق من أن مؤسسة تشايلد لايت تفي برؤيتنا الإستراتيجية ورسالتنا، مما يجعلنا أكثر تأثيراً بمرور الوقت. 

يتمتع كلفن بخبرة كبيرة في مجال إنفاذ القانون الإنجليزي والدوليّ. أثناء عمله مع الوكالة الوطنية البريطانية لمكافحة الجريمة (NCA) في كينيا، أنشأ كلفن أول وحدة مخصصة لمكافحة استغلال الأطفال والاتجار بالبشر في إفريقيا. وقبل ذلك، عمل كلفن ككبير مسؤولي التحقيق في مركز حماية استغلال الأطفال عبر الإنترنت، وتخصص في الملاحقات القضائية خارج الإقليم المتعلقة باستغلال الأطفال في جميع أنحاء العالم. 

عملت جيما في القطاع الإنساني بمجالات الاتصالات والمناصرة والمشاركة المجتمعية و ضمن العديد من السياقات الإنسانية وحالات الطوارئ، والتي كان للعديد منها عنصر حماية قوي. وقبل عملها مع المنظمات غير الحكومية، عملت في البحث السياسي لأحد وزراء الحكومة. 

Doug has significant experience in UK Law Enforcement. He has been in charge as Senior Investigating Officer of a number of high-profile child abuse operations and held the public protection portfolio. Doug sat on the National Executive Board for Family Liaison. He was formerly the Deputy National Co-ordinator at Operation Hydrant the UK response to non-recent child abuse.

سبق لريتشارد العمل بمجال تنمية الشباب والمجتمع، حيث دعم الأطفال والشباب في سياقات شتى، بما في ذلك المتأثرين باستغلال الأطفال أو الاعتداء على الأطفال، قبل انتقاله إلى تطوير الخدمات وتحسين الجودة والإدارة التشغيلية وأدوار الحوكمة داخل مؤسسات القطاع الثالث والقطاع العام. 

يشغل أرتورو حالياً منصب مدير مركز أبحاث  IMAGINA  وهو أستاذ مشارك في كلية الإدارة الحكومية بجامعة لوس أنديز في كولومبيا.يُعنى أرتورو بفهم أثر تجارب الطفولة السلبية؛ وتصميم وتقييم التدخلات التي تخفف من وطأة تأثير تلك التجارب، وتحديد أفضل الممارسات التي تعمل على تحسين أنظمة الصحة والتعليم وحماية الأطفال. 

تتمتع إنجا بخبرة في البحث الاجتماعي التطبيقي لمنظمات القطاعَين العام والثالث، ولديها شغف بإصدار الأبحاث المؤثرة في السياسات والممارسات وحياة الأطفال. يغطي عملها البحث الكمي ومنهجيات البحث المختلطة حول الاستغلال والاعتداء الجنسيين على الأطفال وكذلك تجارب الطفولة السلبية على نطاق أوسع. 

د. مينجياو هي زميلة أبحاث في مؤسسة تشايلد لايت وعضو بمجموعة 2023 من أكاديمية شباب المملكة المتحدة. موضوع بحث مينجياو هو العنف الجنسي ضد الأطفال، وتبحث بشكل خاص في برامج الوقاية الأولية من الاعتداء الجنسي على الأطفال في البيئات المدرسية. 

ديفيد هو مدير مركز أبحاث الجرائم ضد الأطفال وأستاذ علم الاجتماع بجامعة نيو هامبشاير. تشمل اهتمامات ديفيد البحثية علم الأوبئة الناجم عن سوء معاملة الأطفال وجرائم الإنترنت وخبرات الطفولة السيئة. 

يعمل الدكتور فانغ أستاذاً لاقتصاديات الصحة في كلية الاقتصاد والإدارة بجامعة الصين الزراعية. كما حصل على تعيين مشترك بكلية الصحة العامة بجامعة ولاية جورجيا. قبل منصبه الحالي، عمل الدكتور فانغ كخبير اقتصادي صحي أول مع قسم منع العنف في الولايات المتحدة. مركز السيطرة على الأمراض. 

ليز هي مديرة مساعدة، وأستاذة الصحة العالمية والتنمية، ومديرة أكاديمية الصحة العالمية في جامعة إدنبره ، وزميلة الجمعية الملكية في إدنبره RSE ونائب المدير الدولي لكلية الأطباء الملكية في إدنبره. تُشرف ليز على أبحاث حول صحة الكواكب وعلم الرحمة وممارستها

إثيل هي أستاذة علم النفس الشرعي السريري بكلية الصحة في العلوم الاجتماعية بجامعة إدنبره. عملت إثيل بوصفها أخصائية نفسية سريرية مع كل من مرتكبي الجرائم الجنسية والضحايا على حد السواء، وقد أجرت على مدار أكثر من 20 عاماً أبحاثاً حول الجرائم التي تتم بوساطة التكنولوجيا ضد الأطفال، وتعاونت دولياً مع الوكالات الحكومية وغير الحكومية في سياق البحث والسياسة والممارسة. 

عملت جيما ضمن فريق العمليات التابع للتحقيق في إساءة معاملة الأطفال في اسكتلندا، كما عملت مع المدارس والوكالات الدولية التي تنظم تعليم اللغة الإنجليزية لمجموعات من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 9 أعوام و16 عاماً.تأتي جيما بالحماس والخبرة الإدارية القوية والمهارات التنظيمية الممتازة التي تحافظ على سير العمل بالمكتب بكل سلاسة. 

يتمتع مارك بخبرة كبيرة في التصميم الفني والإجرائي، وتطوير وإدارة أنظمة البيانات، والتعامل مع مصادر البيانات الكبيرة والمعقدة، بل والتي غالباً تكون صعبة. يتمتع بخبرة في التعامل مع البيانات السريرية والإدارية والتنظيمية والاقتصادية في الماضي ويقدم نظرة ثاقبة واستشارات وإرشادات حول سياسات أفضل الممارسات لجميع بيانات الأشياء. 

أندريا هي أستاذة مساعدة بقسم العلوم السلوكية في جامعة الفيلبين مانيلا وطالبة دكتوراه في علم النفس في كينجز كوليدج لندن. تناولت اهتماماتها البحثية قضايا تتعلق بالصحة النفسية وسلوك طلب المساعدة، والعنف ضد النساء والأطفال، وسلوك إيذاء النفس لدى الشباب وتعاطي المخدرات 

ساندرا أستاذة أبحاث مساعدة بمعاهد الصحة الوطنية في مانيلا بجامعة الفيلبين، وتضطلع ببحوث حول الإساءة للأطفال وتعرضهم للإهمال. وهي أيضاً أخصائية حماية الطفل في وحدة حماية الطفل بالمستشفى العام الفلبيني. 

سابرينا مرشحة للحصول على درجة الدكتوراه من جامعة إدنبره، تعمل مع مؤسسة تشايلد لايت من خلال منحة طلابية دراسية ممولة، بعد أن حصلت على درجة الماجستير في الصحة العامة من كلية لندن للصحة والطب الاستوائي. تتمتع سابرينا بخبرة في العديد من مجالات أبحاث العنف القائم على النوع الاجتماعي بما في ذلك عنف الشريك الحميم، وسوء معاملة الأطفال، والعنف ضد المرأة، وستركز على تحليل التقاطعات في هذه المناطق باستخدام البيانات العالمية لمشروع Disrupting Harm. 

حصل الدكتور كونستانتينوس كوسماس جايتيس على درجة الدكتوراه في القانون من جامعة إدنبره وعمل كباحث في دراسة إدنبره لتحولات الشباب والجريمة والهيئة القانونية في اسكتلندا. وهو زميل العدالة الاسكتلندية، ومسجل حالياً كمحامٍ لدى نقابة المحامين بأثينا، فضلاً عن عمله كمدرس بجامعة إدنبره وشغله منصب زميل برنامج البيانات العالمية في مؤسسة تشايلد لايت. 

تتمتع سارة بخبرة في علم النفس والصحة، وتدرس في الوقت الحالي الدكتوراة بجامعة إدنبره نابير، حيث تبحث في كيفية ارتباط تجارب الطفولة السلبية وكذلك الخيرية بتطور اضطراب ما بعد الصدمة واضطراب ما بعد الصدمة في مرحلة البلوغ. تشمل اهتماماتها البحثية آثار الأحداث الصادمة على مدار مختلف مراحل العُمر، والمنهجية الكمية، وممارسات العلوم المفتوحة، واتخاذ القرارات الأخلاقية. 

حصلت كارلي على درجة الماجستير في التدريس وشغلت وظيفة معلمة بمدرسة ابتدائية قبل أن تشرع في درجة الدكتوراه في التربية بجامعة إدنبره. لها شغف كبير بتعليم المعلمين وتدريبهم على كيفية التصرّف كمشاركين رئيسيين في وقف الاعتداء على الأطفال والحيلولة دون وقوعه. يركز بحثها الحالي على دور الجامعة في توعية معلمي المستقبل بسياسة حماية الطفل والتشريعات وحقوق الطفل. 

يتمتع جيمس بخلفية مهنية في مجال حماية الطفل، حيث عمل في خدمات الأطفال والأسرة في الخطوط الأمامية لعدة سنوات في كندا. بدأ جيمس العمل في مجابهة الاستغلال والاعتداء الجنسيين عبر الإنترنت في المركز الكندي لحماية الطفل عام 2022، وسيواصل ذلك في مؤسسة تشايلد لايت. جيمس هو جزء من فريق البحث في مؤسسة تشايلد لايت، ويعمل كمساعد أبحاث. 

مايكل هو أستاذ في علم الجريمة في كلية العلوم الاجتماعية بجامعة نيو ساوث ويلز، أستراليا. يُجري أبحاثا متعددة التخصصات حول الاعتداء الجنسي على الأطفال واستغلالهم، والصدمات المعقدة والعنف القائم على النوع الاجتماعي، ويعمل بشكل وثيق مع الوكالات الحكومية وغير الحكومية لتحسين الوقاية والسياسة والممارسة.

السير برنارد هو أستاذ فخري للإحصاء في جامعة أكسفورد. حياته المهنية طويلة ومتنوعة كأكاديمي وموظف خدمة مدنية، تضمنت سبع سنوات كمستشار علمي رئيسي لوزارة الداخلية.  خلال ذلك الوقت، كان عمله الإحصائي المبتكر حول الجرائم الخفية محوريا في إقرار قانون العبودية الحديثة لعام 2015. فاز عمله الأكاديمي بالعديد من الجوائز المرموقة وحصل على لقب فارس في عام 2018 تقديرًا لخدماته المدنية وخدماته في مجال العلم.

يتمتع جيسون بخبرة واسعة في مجال الاتصالات، بما في ذلك خبرته كصحفي سياسي وإخباري حائز على جوائز مع الصحف الوطنية وكونه حائزًا على ماجستير في العلاقات العامة. كان محررا في صحيفة صنداي تايمز لمدة عشر سنوات، وهي إحدى أكبر المؤسسات الإخبارية في العالم، قبل أن ينتقل بدوام كامل إلى الاتصالات الاستراتيجية مع التركيز بشكل خاص على دعم الجمعيات الخيرية.

ماريا هي متدربة مساعدة باحثة أثناء حصولها على درجة الدكتوراه في علم النفس من جامعة أبيرتي. عملت ماريا سابقا في دعم الأطفال والأسر الضعيفة. هي شغوفة بنمو الأطفال وحق كل طفل في طفولة خالية من الأذى. يركز مشروع الدكتوراه الخاص بها على تحسين معرفة الأطفال وممارستهم عبر الإنترنت.

إنّ تخصص آنا في مجال الصحة وعلم النفس التطبيقي. حصلت على درجة الدكتوراه في علم النفس من جامعة ستراثكلايد. ركزت أبحاثها السابقة على الشيخوخة الصحية، والتدخلات المجتمعية، والتأثير النفسي والاجتماعي للعيش مع مرض مزمن وإعاقة مكتسبة. تغطي خبرتها الأبحاث الكمّية والنوعية والمختلطة. يركز عمل آنا الحالي على تقديرات انتشار وطبيعة الإساءة الجنسية على الأطفال واستغلالهم عبر الإنترنت.

برناديت هي المديرة التنفيذية لمؤسسة شبكة حماية الطفل، وهي منظمة غير حكومية تدعم تدريب المهنيين في مجال حماية الطفل وتطوير وحدات حماية المرأة والطفل في الفلبين. كما أنها ترأس وحدة حماية الطفل (CPU) بجامعة الفلبين مانيلا - مستشفى الفلبين العام، حيث تعمل في الوقت نفسه أستاذة سريرية مشاركة في طب الأطفال. وهي مؤسسة ورئيسة مجموعة دراسة إساءة معاملة الأطفال وإهمالهم واستغلالهم التابعة للمعاهد الوطنية للصحة في الفلبين. الدكتورة مدريد عضوة في العديد من اللجان الحكومية المعنيّة بالصحة والرعاية الاجتماعية وإنفاذ القانون والقضاء وقد حصلت على العديد من الجوائز لعملها في مجال حماية الطفل. في عام 2022 حصلت على جائزة رامون ماجسايساي، وهي أرفع جائزة في آسيا.

الدكتورة نورول الحَسيمة هي متدربة في أبحاث ما بعد الدكتوراه بالإضافة إلى كونها زميلة في البيانات العالمية في Childlight. وهي محاضرة أولى في التوجيه والإرشاد في جامعة السلطان إدريس التعليمية ومستشارة مسجلة في مجلس المستشارين الماليزي، ماليزيا. وهي مهتمة بفهم التدخل الاستشاري للأسرة والأطفال الذين يعانون من الاستغلال والإساءة الجنسيين، وتحديد أفضل التدخلات الاستشارية لمساعدة الأطفال والأسرة الذين تعرضوا للاستغلال والإساءة الجنسيين للأطفال في ماليزيا والمملكة المتحدة.

ترأس مويني وحدة مكافحة الاتجار بالبشر وحماية الطفل (AHTCPU) داخل مديرية التحقيقات الجنائية في كينيا. تأسست في عام 2016، تم إنشاء AHTCPU لمعالجة الجرائم ضد الأطفال، وتحديدًا الاعتداء الجنسي على الأطفال في كينيا. تقود مويني فريقًا من المحققين ذوي المهارات العالية والملتزمين والمتحمسين الذين يتتبعون الحالات ويضعون الضحايا في أماكن آمنة إذا لزم الأمر ويقدمون الدعم النفسي والاجتماعي وينظمون دورات تدريبية للضباط المكلفين بهذا العمل. لقد كانت مساهمة رئيسية في التحوّل الإيجابي الكبير الذي شهدته مبادرات مكافحة الاتجار والإساءة الجنسية على الأطفال مؤخّرا في كينيا.

المحققة إيفالين مبويا هي كبيرة مفتشي الشرطة، وتعمل في مكافحة الاتجار بالبشر وحماية الطفل في كينيا في الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال. وهي ترأس قسم الإنترنت في الوحدة وحصلت على إدانات في المحاكم المحلية والدولية، وتمكّنت من إنقاذ أكثر من 500 طفل منذ إنشاء الوحدة.

آشلي هي محللّة بيانات في مجال الشرطة، كانت سابقًا باحثة أولى في التحقيق الإسكوتلندي في إساءة معاملة الأطفال وزميلة أبحاث ما بعد الدكتوراه في مشروع "الاعتذارات، الإساءة والتعامل مع الماضي" المموّل من ESRC في كلية القانون بجامعة كوينز بلفاست. يُركّز بحث آشلي على الاستفادة من البيانات الإدارية من أجل فهم طبيعة وانتشار الإساءة الجنسية للطفل. وتشمل اهتماماتها البحثية الإساءة المؤسسية والأطفال تحت الرعاية، والإناث مرتكبات الأذى ونموذج الضحية والجاني.

كيفن باحث في جامعة لوس أنديز في كولومبيا. تكمُن خبرته في الاستفادة من تحليل السياسة العامة والذكاء الاصطناعي وأساليب البحث النوعي والكمّي من أجل التعامل مع مشاكل الإدارة العامة والسياسة والتنمية. عبر أدواره كباحث ومدرب ومستشار، شارك كيفن في مشاريع مع القطاعات الخاصة والأكاديمية والعامة. وهو متحمّس لإحداث تأثير إيجابي على حياة الفئات السُكّانية الضعيفة من خلال السياسات العامة القائمة على الأدلة.

خورخي ليوناردو رودريغيز، خبير اقتصادي، وهو حاليًا طالب في درجة الماجستير في الاقتصاد بجامعة لوس أنديز. يركّز بحثه الحالي على اقتصاديات التعليم والسياسة الاجتماعية والقضايا المتعلقة بالعنف لدى الأطفال والمراهقين.

يحمل إرفين درجة الدكتوراه في العلوم السياسية من جامعة لوس أنديز (كولومبيا)، وهو ضابط شرطة سابق في الشرطة الوطنية الكولومبية، برتبة رائد، وذو خبرة في الشرطة لمدة 21 عاما، ومسارا في علم الجريمة التكتيكي والشرطة القائمة على الأدلة. يكرّس نفسه بالكامل حاليًا للبحث والاستشارات في مجالات علم الجريمة والشرطة وعلم النفس القانوني والأمن والعدالة.

إيما هي ناشطة نسوية تقاطعيّة. وهي تعمل في Tilioq في غرينلاند، التي تدعم الأشخاص ذوي الإعاقة. تُركّزُ إيما على منع الإساءة للأشخاص ذوي الإعاقة. عملت سابقا مع آزادي كينيا التي تدعم النساء اللواتي لديهن تجربة حية في العبودية الحديثة والاتجار بالبشر. تشمل مجالات اهتمامها إدارة البيانات الأخلاقية والتشاركية والتقاطع بين الشعوب المهمّشة والإساءة والاستغلال، ولا سيما عُنصر القوة.